الإنفصاليون الموالون لروسيا في جمهورية مولدوڤا ينتقدون الإتحاد الأوربي ومساعدتهِ العسكرية

- إنفصاليون موالون لروسيا في جمهورية مولدوڤا ينتقدون مساعدات الإتحاد الأوربي
- الحزب الإشتراكي الديمقراطي يعقد إجتماع في منتصف شهر أيار / مايو ٢٠٢٢، من اجل إتخاد قرار بشأن عضوية الناتو من عدمها
- الرئيس الأوكراني يطالب الأمين العام للأمم المتحدة بمساعدة المدنيين في مصنع الصلب
- الرئيس الأمريكي يسعى لمزيد من العقوبات من خلال مجموعة السبع الكبرى
- حظرت بريطانيا جميع صادرات قطاع الخدمات إلى روسيا
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم الأربعاء، إنه سيتحدث مع قادة آخرين من مجموعة الدول السبع G7 – الإقتصادية المتقدمة، هذا الأسبوع، بشأن عقوبات إضافية محتملة ضد روسيا بسبب حربها في أوكرانيا.
قالت وزيرة الخزانة الأمريكية – جانيت يلين، إن الولايات المتحدة تجري مناقشات مستمرة مع شركائها بشأن فرض مزيد من العقوبات ويمكن أن تتخذ إجراءات إضافية للضغط على روسيا.
خلال مؤتمر، لم تستعرض وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين، أي إجراءات محددة قيد الدراسة، لكنها شددت على أنه من المحتمل إتخاذ مزيد من الإجراءات إذا واصلت روسيا هذه الحرب ضد أوكرانيا
وقال الرئيس الأمريكي جو بايدن للصحفيين :-
نحن دائما مستعدون لفرض عقوبات إضافية، عندما تم طرح سؤال عن خطط الولايات المتحدة، بعد أن أقترح الإتحاد الأوروبي أشد عقوباته حتى الآن ضد روسيا، بما في ذلك حظر نفطي تدريجي.
وقال :-
سأتحدث مع أعضاء مجموعة السبع هذا الأسبوع حول ما سنفعله أو لا نفعله
هاجم الرئيس الأمريكي جو بايدن روسيا بشأن ما وصفه بـجرائم الحرب الكبرى، التي أُرتكبت في أوكرانيا، وأكد عزمه على محاسبة روسيا على شن أكبر حرب برية في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية.
قالت وزيرة الخزانة الأمريكية، إنها تعتقد أن العقوبات الغربية ألحقت خسائر فادحة بالإقتصاد الروسي، حيث حدت من الإستثمار الأجنبي ومنعته من الوصول إلى السلع التي يحتاجها للمنافسة في الإقتصاد العالمي على المدى الطويل.
وقالت، إن مسعى الإتحاد الأوروبي لقطع واردات النفط الروسية هذا العام قد يدفع أسعار النفط للإرتفاع، وقالت إنها بحاجة للنظر في كيفية تحقيق ذلك بالضبط.
أن الولايات المتحدة ستعمل مع أوروبا للتأكد من أن الدول هناك لديها الإمدادات التي تحتاجها.
وزيرة الخزانة الأمريكية
قالت وزارة الدفاع البريطانية، اليوم الأربعاء، إن روسيا تواصل ضرب أهداف غير عسكرية في أوكرانيا مثل العقارات السكنية ومراكز النقل في محاولة لإضعاف إرادة البلاد.
في تحديث منتظم للمخابرات العسكرية، قالت بريطانيا، إنه على الرغم من العمليات البرية الروسية التي تركز على شرق أوكرانيا، أستمرت الضربات الصاروخية في جميع أنحاء البلاد حيث سعت روسيا إلى إعاقة جهود إعادة الإمداد الأوكرانية.
وقالت:-
إن الإستهداف المستمر للمدن الرئيسية مثل أوديسا، خرسون وماريوبول يسلط الضوء على رغبتهم في التحكم الكامل في الوصول إلى البحر الأسود، مما سيمكنهم من التحكم في خطوط الإتصال البحرية في أوكرانيا ، مما يؤثر سلبًا على إقتصادهم






