إستطلاعات الرأي

إستطلاع رأي : جو بايدن أقل فائدة لإسرائيل من دونالد ترامب

وجد إستطلاع أجراه ( معهد ميتڤيم الأقليمي للسياسية الخارجية Mitvim Institute for Regional
Foreign Policy )، بإن غالبية الإسرائيليين يعتقدون : أن الرئيس الأمريكي جو بايدن أقل فائدة لإسرائيل من سلفهِ ، الرئيس السابق دونالد ترامب.


بحسب الإستطلاع، الذي أطلعت عليه ( جيروزاليم بوست The Jerusalem Post ):-

نسبة ( ٥٣ ٪ )، من الإسرائيليين يعتقدون بأن الرئيس الأمريكي جو بايدن ( أقل فائدة )، بالنسبة لإسرائيل من الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.

نسبة ( ٣٦ ٪ ) يعتقدون أنه لا يوجد ( تغيير كبير ومهم في سياسة الإدارة الحالية، عن الإدارة السابقة، تجاه إسرائيل ).

نسبة ١١ ٪ ، يعتقدون أن إدارة جو بايدن أفضل، لإسرائيل.

أعطى الإسرائيليون الذين شملهم الإستطلاع العلاقة بين الولايات المتحدة وإسرائيل درجة ( ٦.٤٦ من ١٠ )، مع نسبة ٣٥ ٪ فقط، يقيّمونها على أنها جيدة.

٦.٤٦ للعلاقة ( الأمريكية الإسرائيلية ) التي قيمها الإسرائيليين، هي الأدنى !

العام الماضي، عندما كان دونالد ترامب في السلطة، كانت ٨.٠٥ من ١٠، مع نسبة ٦٧ ٪ وصفوها بأنها جيدة.

تم تقييم أداء وزير الخارجية الإسرائيلي ( يائير لبيد )، بـ ٤.٨٨ من ١٠ .

تم تقييم مستوى إسرائيل العالمي من قبل الجمهور الإسرائيلي عند ٥.٥٨ من أصل ١٠.

تعامل الحكومة الإسرائيلية مع السياسة الخارجية تم تقييمها بدرجة ٥.٢٩ من ١٠.

وزارة الخارجية حصلت على ٥.٢٣ من ١٠.

نسبة ( ٣٤ ٪ ) من الإسرائيليين يعتقدون أن على إسرائيل أن تركز على التحالفات مع ( دول الشرق الأوسط لمواجهة التهديد الإيراني ).

يعتقد ٣١ ٪ ، أن على إسرائيل التركيز على العمل العسكري المباشر ضد إيران.

نسبة ١٧ ٪ فقط يعتقدون أن الأمر يستحق لدعم جهود التجديد الإتفاق النووي الإيراني.

بعد الولايات المتحدة، يصنف الإسرائيليون روسيا، على أنها الأهم بالنسبة للعلاقات الخارجية لإسرائيل، تليها ألمانيا، بريطانيا، الصين، مصر، فرنسا والأردن.

من بين أولويات السياسة الخارجية لإسرائيل، صنف الجمهور الإسرائيلي، التعامل مع أزمة المناخ في الشرق الأوسط، وشرق البحر الأبيض المتوسط ​، بمتوسط ​​٧.٥ من أصل ١٠، مع نسبة ٣٠ ٪ أعطوا هذه المسألة درجة ١٠/١٠.

تعزيز السلام مع الفلسطينيين في المرتبة الأخيرة، من بين القضايا المدرجة في الإستطلاع، بدرجة ( ٥.٦٤ من ١٠ ).

أنقسم الإسرائيليون بالتساوي حول مسألة ما إذا كان يجب على الحكومة الإسرائيلية تتبنى قضايا تحسين العلاقات مع البلدان الديمقراطية.

نسبة ٤٣ ٪ يقولون يجب على الحكومة تحسين العلاقات مع البلدان الديمقراطية.

نسبة ٤٢ ٪ يقولون بأن الحكومة يجب أن لا تحاول تحسين علاقتها مع البلدان الديمقراطية.

نسبة ٦٤ ٪ يعارضون بيع التقنيات لأنظمة / برامج ألكترونية تنتهك حقوق الإنسان ( ** التجسس، المتابعة والإختراق ).

نسبة ١٢ ٪ يعتقدون ذلك بأنه يجب السماح بمثل هذه المبيعات.

بعد مرور عام على توقيع إتفاقيات إبراهيم، يعتقد :-

٣٤ ٪ أن الإتفاقات هي نقطة تحول لقبول إسرائيل في الشرق الأوسط.

٣١ ٪ أن مكانة إسرائيل لم تتغير بشكل بشكل كبير.

بقية نسبة ( المفروض ٣٥ ٪ ) من المستطلعين ( لايعرفون ).

نسبة ١٠ ٪، من المستطلعين، على الأكثر يرغبون بزيارة الإمارات العربية المتحدة و المغرب.

نسبة ٧ ٪ لـ لبنان

٦ ٪ لمصر

٣ ٪ للسعودية

٣ ٪ للأردن.

نسبة ٤٨ ٪ من المستطلعين الإسرائيليين لا يريدون زيارة أي دولة عربية، إرتفاعًا من ٤٢ ٪ ، العام الماضي.

نسبة ٤٦ ٪ من المستطلعين الإسرائيليين يرون أن الإتحاد الأوروبي خصم لإسرائيل !

نسبة ٢٤ ٪ فقط يرون أن الإتحاد الأوربي صديق لإسرائيل.

نسبة ٩ ٪، من المستطلعين الإسرائيليين يعتقدون، أن الحكومة الإسرائيلية تتعامل مع الوضع في غزة بشكل جيد.

نسبة ٣١ ٪، يعتقدون أن على إسرائيل محاولة دفع السلطة الفلسطينية للسيطرة على الوضع في غزة.

نسبة ٢٢ ٪، يعتقدون بأنه يجب إشراك المجتمع الدولي بموضوع إعادة البناء والتأهيل الإقتصادي في غزة – على غرار خطة يائير لبيد.

نسبة ١٣ ٪ يفضلون أن تجري الحكومة الإسرائيلية مفاوضات مع حماس من أجل تسوية طويلة الأمد.

نسبة ٣٨ ٪، يعتقدون بأن الحكومة الإسرائيلية يجب أن لاتتدخل في الأزمة الإقتصادية والسياسية للسلطة الفلسطينية.

نسبة ٢٨ ٪، يعتقدون أن على الحكومة الإسرائيلية تقوية السلطة الفلسطينية.

نسبة ١٣ ٪، يعتقدون إن على الحكومة الإسرائيلية إضعاف السلطة الفلسطينية.


( حوالي نصف الإسرائيليين في الإستطلاع ) يعتقدون أن الإجتماعات بين المسؤوليين الإسرائيليين ونظرائهم الفلسطينيين، لايعتبر تطوراً إيجابياً.

نسبة ٣٢ ٪، يعتقدون إن الإجتماعات إيجابية، وستحسن العلاقات بين إسرائيل والفلسطينيين.

نسبة ٣٠ ٪، يعتقدون إن موضوع الإجتماعات بين المسؤوليين من الطرفين مجرد شيء رمزي.

نسبة ١٧ ٪، يعتقدون أنه هذه الإجتماعات ذات أثر سلبي ويضر بالمصالح الإسرائيلية.




تم إجراء الإستطلاع في أيلول / سبتمبر ٢٠٢١، لعينة من السكان الإسرائيليين، تتألف من ( ٧٠٠ رجل وامرأة من اليهود والعرب ).

الإستطلاع أُجرى من قبل معهد رافي سميث Rafi Smith Institute,، بالتعاون مع مؤسسة فريدريش إيبرت Friedrich Ebert Stiftung Foundation.

المصدر
المصدر
اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى
WP Twitter Auto Publish Powered By : XYZScripts.com
error: الشكر الجزيل لكم لزيارة موقعنا, أستمتعوا بقراءة الأخبار
إغلاق

أنت تستخدم مانع ألاعلانات

شكرا جزيلا لزيارة موقعنا - أنت تستخدم مانع ألاعلانات ٠ الرجاء قم بتعطيل مانع ألاعلانات حتى تتمكن من تصفح الموقع